الفيديوهات الدعوية

อย่าชะลอการตัดสินใจ!
อย่าชะลอการตัดสินใจ!

لا تؤجل قرارك الأهم! هذه الحياة الدنيا زائلة، وكل جمالها فناء، فاليوم الذي ستُسأل فيه عن كل ما قدمت قادم لا محالة، وهو يوم القيامة. وكما قال سبحانه: {وتوضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا}. لقد أخبرنا الله تعالى أن الإسلام هو الدين الوحيد المقبول لديه، ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يُقبل منه، وسيكون في الآخرة من الخاسرين الأبديين. هذه الخسارة ليست هيّنة، بل هي عظيمة لا تُدرك أبعادها: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}. الله هو الذي خلقنا وإليه مردنا، وهذه الدنيا مجرد اختبار قصير يمر كالحلم، فلا أحد يدري متى يأتيه الأجل. فكيف ستجيب ربك يوم القيامة حين يسألك: لماذا لم تتبع الحق؟ ولماذا لم تتبع الرسول الخاتم؟ كيف سيكون موقفك وقد حذرك من عواقب رفض الإسلام، وبيّن لك أن مصير الرافضين هو الهلاك الأبدي في نار جهنم؟ قال تعالى: {والذين كفروا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون}. لا تدع فرصة النجاة تفوتك، فالمصير الأبدي على المحك. بادر الآن بالبحث والتدبر في حقيقة الإسلام قبل فوات الأوان!

ผู้ที่ต้องการเข้ารับอิสลามแต่กลัวการทำร้ายจากญาติพี่น้องควรทำอย่างไร
ผู้ที่ต้องการเข้ารับอิสลามแต่กลัวการทำร้ายจากญาติพี่น้องควรทำอย่างไร

لإخوتنا وأخواتنا الكرام الذين يطمحون لاعتناق الإسلام ويخشون ردود أفعال عائلاتهم أو تعرضهم للأذى، نود أن نؤكد لكم أن الخطوة الأولى والأهم هي إعلان الشهادة في قلبك، فهذا ركن الإيمان الأساسي ولا يتطلب إعلانه العلني إذا كان ذلك سيسبب لك ضررًا جسيمًا أو خطرًا على حياتك. يمكنك أن تمارس شعائرك الإيمانية بينك وبين ربك وتخفي إسلامك مؤقتًا حتى يفتح الله لك سبل الأمان ويصبح بإمكانك الإفصاح عن دينك بسلام وأمان. اعلم أنك بمجرد دخولك الإسلام تصبح جزءًا لا يتجزأ من أمة عظيمة تضم ملايين المسلمين حول العالم، وهم إخوتك في الدين يساندونك ويدعمونك في رحلتك الجديدة. ننصحك بشدة بالتواصل مع المساجد والمراكز الإسلامية في بلدك؛ فهم أهل الاختصاص والعلم، وسيقدمون لك النصائح والإرشادات العملية وكافة أشكال الدعم لمواجهة التحديات والصعوبات التي قد تواجهها. وتذكر دائمًا قول الله تعالى الذي يبعث الأمل والطمأنينة في القلوب: "وَمَن يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجًا وَيَرْزُقْهُ مِنْ حَيْثُ لَا يَحْتَسِبُ" (سورة الطلاق: الآيتان 2-3)، فثق برحمة الله وعونه وتدبيره الحكيم في كل أمورك.

ฉันต้องทำอะไรบ้างถึ งจะเป็นมุสลิม
ฉันต้องทำอะไรบ้างถึ งจะเป็นมุสลิม

هل تتساءل عن الخطوات الأساسية لاعتناق الإسلام؟ إن جوهر الدخول في هذا الدين العظيم يكمن في الإيمان الصادق بستة أركان إيمانية محورية لا غنى عنها: أولاً: الإيمان المطلق بالله الواحد الأحد، الخالق العظيم، الرازق والمدبر لكل شؤون الكون، وحده المستحق للعبادة بلا شريك. ثانياً: الإيمان بالملائكة الكرام، رسل الله المخلوقين من نور، الذين يقومون بمهام إلهية عظيمة كإيصال الوحي للأنبياء. ثالثاً: الإيمان بجميع الكتب السماوية المنزلة من عند الله على رسله، مع الإقرار بأن القرآن الكريم هو آخرها ومهيمن عليها. رابعاً: الإيمان بجميع الأنبياء والمرسلين عليهم السلام، بدءاً من آدم وحتى خاتمهم نبينا محمد ﷺ، وهم بشر أيدهم الله بالآيات والمعجزات. خامساً: الإيمان باليوم الآخر، يوم القيامة حيث البعث والحساب والجزاء العادل، فينال المؤمنون الجنة والكافرون النار. سادساً: الإيمان بالقدر خيره وشره، بأن الله تعالى علم كل شيء قبل وقوعه وقد كتب ذلك وأراده وخلقه أزلاً وأبداً. هذه الأركان الستة تشكل أساس العقيدة الإسلامية، وبقبولها يُفتح للمرء باب الدخول إلى نور الإسلام وطمأنينته. إنها دعوة للإيمان والاطمئنان الروحي في رحاب الله.

อิสลามคือทางสู่ความสุข
อิสลามคือทางสู่ความสุข

الإسلام هو طريق السعادة الحقيقية التي تبحث عنها. إنه ليس مجرد دين خاص بالعرب، بل هو رسالة عالمية شاملة لجميع الأنبياء والرسل، موجهة للبشرية جمعاء من أجل صلاحها وسعادتها. يقدم الإسلام مفتاح السعادة الشاملة في هذه الحياة الدنيا، ويبشرك بالنعيم الأبدي والراحة الدائمة في الآخرة. إنه الدين الوحيد القادر على تلبية احتياجات الروح والجسد معًا بانسجام وتوازن فريدين. ويقدم حلولاً جذرية وشاملة لكافة المشاكل والتحديات التي تواجه الإنسان في حياته الفردية والاجتماعية. هل تبحث عن الطمأنينة والسكينة في قلبك، وعن إجابات شافية لتساؤلات وجودك ومعنى الحياة؟ الله سبحانه وتعالى يدعوك إلى هذه السعادة العظمى، محذراً من الإعراض عن هداه ورحمته الواسعة: قال تعالى: اهْبِطَا مِنْهَا جَمِيعًا بَعْضُكُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ ۖ فَإِمَّا يَأْتِيَنَّكُم مِّنِّي هُدًى فَمَنِ اتَّبَعَ هُدَايَ فَلَا يَضِلُّ وَلَا يَشْقَىٰ ۝ وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَىٰ (سورة طه: 123-124) فالإسلام هو النور الذي يبدد ظلمات الحيرة والشك، وهو الرحمة التي تشمل كل جوانب الوجود الإنساني وتدله على الصراط المستقيم. استجب لدعوة الفلاح والخير، واجعل الإسلام طريقك لحياة كريمة مليئة بالرضا، تنتهي بسعادة أبدية لا تفنى.

تطوير midade.com

جمعية طريق الحرير للتواصل الحضاري