الفيديوهات الدعوية

คุณพร้อมที่จะตัดสินใจครั้งยิ่งใหญ่ที่สุดในชีวิตของคุณหรือยัง
คุณพร้อมที่จะตัดสินใจครั้งยิ่งใหญ่ที่สุดในชีวิตของคุณหรือยัง

هل أنت مستعد لاتخاذ القرار الأعظم في حياتك؟ إذا كانت روحك تشعر بالصدى وتستوعب الحقائق العميقة، فقد حان الوقت لتخطو الخطوة الأهم في حياتك وتصبح مسلماً. هل تحتاج إلى المساعدة لاتخاذ هذا القرار المصيري والإرشاد في خطواتك الأولى؟ لا تدع ذنوب الماضي تثبط عزمك؛ فالله الرحيم يغفر جميع الخطايا لمن يسلم ويتوب إليه بصدق. حتى بعد الإسلام، قد يقع البشر في الخطأ، فنحن لسنا ملائكة، لكن الواجب هو الاستغفار والتوبة النصوح. فمن يقبل الحق مسرعاً ويستغفر، يعينه الله على ترك سائر الذنوب، ويفتح له أبواب الخير. لا تتردد في احتضان هذه الحقيقة الآن، فالله يعين من يتبعه بصدق ويزيده هدى وصلاحاً. وتذكر وعد الله تعالى في القرآن الكريم: {قُلْ لِلَّذِينَ كَفَرُوا إِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَ وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ} {الأنفال: 38}

อย่าชะลอการตัดสินใจ!
อย่าชะลอการตัดสินใจ!

لا تؤجل قرارك الأهم! هذه الحياة الدنيا زائلة، وكل جمالها فناء، فاليوم الذي ستُسأل فيه عن كل ما قدمت قادم لا محالة، وهو يوم القيامة. وكما قال سبحانه: {وتوضع الكتاب فترى المجرمين مشفقين مما فيه ويقولون يا ويلتنا مال هذا الكتاب لا يغادر صغيرة ولا كبيرة إلا أحصاها ووجدوا ما عملوا حاضرا ولا يظلم ربك أحدا}. لقد أخبرنا الله تعالى أن الإسلام هو الدين الوحيد المقبول لديه، ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يُقبل منه، وسيكون في الآخرة من الخاسرين الأبديين. هذه الخسارة ليست هيّنة، بل هي عظيمة لا تُدرك أبعادها: {ومن يبتغ غير الإسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين}. الله هو الذي خلقنا وإليه مردنا، وهذه الدنيا مجرد اختبار قصير يمر كالحلم، فلا أحد يدري متى يأتيه الأجل. فكيف ستجيب ربك يوم القيامة حين يسألك: لماذا لم تتبع الحق؟ ولماذا لم تتبع الرسول الخاتم؟ كيف سيكون موقفك وقد حذرك من عواقب رفض الإسلام، وبيّن لك أن مصير الرافضين هو الهلاك الأبدي في نار جهنم؟ قال تعالى: {والذين كفروا بآياتنا أولئك أصحاب النار هم فيها خالدون}. لا تدع فرصة النجاة تفوتك، فالمصير الأبدي على المحك. بادر الآن بالبحث والتدبر في حقيقة الإسلام قبل فوات الأوان!

تطوير midade.com

جمعية طريق الحرير للتواصل الحضاري