الفيديوهات الدعوية

كيفية قول الشهادتين
كيفية قول الشهادتين

ندعوكم لمشاهدة هذا الفيديو التوضيحي البالغ الأهمية، والذي يقدم دليلًا عمليًا وواضحًا لكيفية النطق الصحيح والدقيق للشهادتين، هما الركيزة الأساسية للإسلام. صُمم هذا المقطع خصيصًا ليخدم المسلمين الجدد الراغبين في إتقان هذا الركن العظيم، وكذلك كل مسلم يطمح لتعميق فهمه لمعاني التوحيد الخالص لله التي تجسدها هاتان الشهادتان. يركز الفيديو على التفاصيل الجوهرية لضمان الأداء السليم والتدبر في المعنى العميق، مما يعينك على قول الشهادتين بيقين تام وخشوع خالص. لا تفوتوا فرصة الاستفادة من هذا الشرح المبسط والمباشر لترسيخ هذا الركن الأساسي في قلوبكم وعقولكم، ومشاركته مع كل من يسعى للهداية والنور.

لا تلوم الآخرين
لا تلوم الآخرين

يُعد الفيديو القصير والمؤثر «لا تلوم الآخرين» دعوة عميقة للتأمل وإعادة تقييم الذات، حيث يقدم رسالة محورية تدعو كل فرد إلى تبني المسؤولية الكاملة عن خياراته، أفعاله، وردود أفعاله في مختلف مواقف الحياة. إنه يسلط الضوء بوضوح على الآثار السلبية والمُعيقة لإلقاء اللوم على الظروف المحيطة أو على الأشخاص الآخرين عند مواجهة التحديات، الأخطاء، أو حتى الإخفاقات. بدلاً من البحث عن مبررات خارجية، يدفعنا هذا المحتوى الهادف إلى التوقف لحظة والتفكير بصدق في دورنا الخاص وأثرنا الشخصي. يمثل الفيديو منظورًا توعويًا قيمًا يشجع على مراجعة الذات بشجاعة، ويهدف إلى تمكين المشاهدين من اكتشاف نقاط القوة والضعف لديهم، ثم يحفزهم بقوة على العمل الجاد نحو الإصلاح الذاتي المستمر والتطور الشخصي. شاهد هذا العمل الملهم لتتعلم كيف تتحرر من قيود لوم الآخرين، وتبدأ رحلة واعية نحو العيش بوعي أكبر وفاعلية أكبر، مدركًا أن مفتاح التغيير الحقيقي والتقدم يبدأ وينبع دائمًا من داخلك.

لا تستهين بأحد
لا تستهين بأحد

لا تستهين بأحد: هذا الفيديو دعوة قوية للتأمل العميق في قيمة كل إنسان وقدراته الكامنة، حتى تلك التي لا تظهر للعيان. نحن مدعوون هنا لتجاوز الأحكام المسبقة والنظرة السطحية للآخرين، فكم من كنوز المعرفة والحكمة والدعم قد نكتشفها فيمن حولنا لو منحناهم فرصة التقدير الحقيقي. هذا المحتوى يضيء على أهمية فتح قلوبنا وعقولنا لاستقبال كل ما هو جديد ومفيد، بغض النظر عن مصدره أو هيئته الظاهرية. استعد لاكتشاف كيف يمكن لعدم استخفافك بأحد أن يغير مسارك، يفتح لك آفاقًا جديدة للتعلم، ويكشف لك عن فرص وعلاقات لم تكن تتوقعها. فيديو يلهمك للتواضع واحترام كل من تلقاه، فربما فيه خير كثير لك وللعالم.

الإسلام لا ينسى الماضي، بل يعتبره مصدرًا للعبرة والتوجيه
الإسلام لا ينسى الماضي، بل يعتبره مصدرًا للعبرة والتوجيه

يُقدم هذا الفيديو بعنوان "الإسلام لا ينسى الماضي، بل يعتبره مصدرًا للعبرة والتوجيه" نظرة شاملة ومتعمقة حول المنهج الإسلامي الفريد في التعامل مع التاريخ. فالإسلام لا ينظر إلى الماضي كمجرد سلسلة من الأحداث المنقضية التي تُطوى صفحاتها، بل يعتبره منجمًا لا ينضب من العبر والدروس القيمة والتوجيهات الربانية والبشرية التي لا غنى عنها لبناء الحاضر وصياغة المستقبل. إنه يدعو المسلم لاستحضار سيرة الأمم السابقة وأحوالها، وقصص الأنبياء وصبرهم، وتجارب السابقين من نجاحات وإخفاقات، ليس فقط لأخذ العظة وتجنب الأخطاء المتكررة، بل لاستخلاص الحكمة وتطبيقها في مسارات الحياة المعاصرة. هذا الاستقراء الواعي للتاريخ يُعزز من فهم السنن الكونية، ويرسخ قيم العدل والصبر والثبات، ويُعد بوصلة هادية لإدراك الحكمة الإلهية في تداول الأيام بين الناس، مما يجعل كل صفحة من صفحات الماضي بمثابة مرشد ودليل نحو حياة أفضل وأكثر استقامة ووعياً.

ما هو عيد الأضحى؟
ما هو عيد الأضحى؟

انطلق في رحلة معرفية ماتعة مع هذا الفيديو القصير والمميز، الذي يأخذك في جولة مبسطة وعميقة لتتعرف على جوهر عيد الأضحى المبارك، أحد أعظم الأعياد الإسلامية ومكانته السامية. يشرح بوضوح معنى هذه المناسبة العظيمة ويسلط الضوء على شعائرها الأساسية؛ من التضحية رمز الفداء والطاعة، إلى التكبيرات التي تملأ الأجواء بالفرح والخشوع. ستعيش عبر المحتوى المرئي الأجواء الروحانية المبهجة، وتشعر بروح التراحم والتكافل التي تسود بين المسلمين في هذه الأيام المباركة، مما يعزز الروابط الإيمانية ويغرس قيم الألفة والمحبة في النفوس. إنه مرجع قيم لكل من يبحث عن فهم شامل وميسر لهذا العيد العظيم، ليجد فيه إجابة وافية على سؤال «ما هو عيد الأضحى؟» وكيف يحتفل به المسلمون ببهجة وعمق.

رابطة الإيمان التي توحّد القلوب
رابطة الإيمان التي توحّد القلوب

هل تساءلت يوماً عن القوة الخفية التي تجمع القلوب وتوحّد الأرواح؟ اكتشفوا معنا في هذا الفيديو القصير والمؤثر، معنى «رابطة الإيمان التي توحّد القلوب». نغوص عميقاً في العلاقة الجوهرية بين توحيد الله سبحانه وتعالى، والإيمان الصادق الذي يلامس أعماق الروح. تعرفوا كيف تتجلى هذه الرابطة المقدسة في حضور القلب وخشوعه، وفي تقواه النابعة من صدق اليقين، وكيف تنعكس إيجاباً على حياتنا اليومية، جاعلةً كل لحظة عبادة ونوراً. شاهدوا لتلهموا وتعيشوا جوهر الإيمان الحقيقي.

تطوير midade.com

جمعية طريق الحرير للتواصل الحضاري