هل تُعلِّم أبناءك ما هو مهم حقًا؟

هل تُعلِّم أبناءك ما هو مهم حقًا؟

مركز دعوة التايلانديين

2025/09/15

4
0
  • مركز دعوة التايلانديين
  • تعليم الأبناء
مواد ذات صلة
video title
จงเป็นผู้ศรัทธาที่แท้จริงในวันนี้

كن مؤمنًا حقًا اليوم! هل إرضاء خالقك، الذي منحك كل نعمة، ورزقك وأنت جنين، ووهبك الهواء الذي تتنفسه الآن، لا يفضل على إرضاء البشر؟ إن الفوز العظيم في الدنيا والآخرة لهو أثمن بكثير من أي متعة زائلة؛ إنه يستحق كل تضحية. لا تسمح لماضيك أن يقف عائقًا أمام تصحيح مسارك واقتفاء الحق. جدّد إيمانك وكن مؤمنًا حقيقيًا اليوم! ولا تدع وساوس الشيطان تثنيك عن اتباع الصراط المستقيم. وكما يقول الله تعالى في كتابه العزيز: {يا أيها الناس قد جاءكم برهان من ربكم وأنزلنا إليكم نورا مبينا (174) فأما الذين آمنوا بالله واعتصموا به فسيدخلهم في رحمة منه وفضل ويهديهم إليه صراطا مستقيما (175)}. استمسك بالله، ففيه النجاة والفوز المبين.

video title
ฉันจะสูญเสียอะไรหากปฏิเสธอิสลาม

يُعالج هذا السؤال العميق والمحوري "ماذا سأخسر إن رفضت الإسلام؟" ليفتح آفاق التفكير في النتائج الروحية والأبدية. إن رفض الإسلام يعني حرمان النفس من رحمة الله الواسعة وهدايته النورانية في الدنيا والآخرة. تتمثل الخسارة الكبرى في فقدان الجنة، تلك النعيم الأبدي الذي وعد به الله عباده الصالحين، ومواجهة مصير النار الأليم. كما يضيع على المرء فرصة العيش وفق المنهج الإلهي الذي يضمن السكينة الحقيقية والطمأنينة النفسية. إنها خسارة للهدف الأسمى من الوجود البشري، والبعد عن الحق المطلق الذي أنزله الله للبشرية جمعاء. فلا يقتصر الأمر على خسارة النعيم الأخروي فحسب، بل يشمل أيضاً فقدان البصيرة والإرشاد في الحياة الدنيا المليئة بالتحديات. إن من يرفض الإسلام قد يحرم نفسه من شفاعة النبي محمد صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، ومن نور الهداية الإلهية. وبهذا، تكون الخسارة شاملة لكل ما يتعلق بالنجاة والفلاح في الدارين، الدنيا والآخرة، وهي خسارة لا تعوض. هذا الموضوع يدعو إلى التأمل العميق في طبيعة الإيمان وأثره على المصير الأبدي للفرد. إنه نداء للتفكير في أهمية التوحيد والتسليم لله رب العالمين لتحقيق السعادة الأبدية.

video title
مكانة الأخوّة في حياة الإنسان

اكتشفوا معنا في هذا الفيديو الملهم «مكانة الأخوة في حياة الإنسان»،
رحلة عميقة تستكشف جوهر الروابط الإنسانية الأصيلة وأثرها العميق.
يُسلّط الضوء على الأهمية القصوى للأخوة، ليس فقط كعلاقة عائلية،
بل كركيزة أساسية للدعم النفسي والاجتماعي الذي لا يُقدّر بثمن.
شاهدوا كيف تتجلى هذه العلاقة النبيلة في تعزيز شعورنا بالانتماء،
وتوفير شبكة أمان قوية تُعيننا على تجاوز تحديات الحياة وتقلباتها.
الفيديو يُبرز كيف تُساهم الأخوة الحقيقية في إثراء تجربتنا الإنسانية،
من خلال مشاركة الفرح وتخفيف أعباء الحزن، مُعززةً السعادة والتفاؤل.
لا تفوتوا فرصة مشاهدة هذا المحتوى القيّم الذي يؤكد
أن الأخوة هي بالفعل إحدى أثمن كنوز الوجود البشري.

تطوير midade.com

جمعية طريق الحرير للتواصل الحضاري