رحمة النبي صلى الله عليه وسلم تجاه الأطفال
على الرغم من أن الصلاة هي ركن من أركان الإسلام، ولا يُسمح فيها بالكلام أو الحركات الزائدة، إلا أن النبي (صلى الله عليه وسلم) كان يصلي وهو يحمل حفيدته أمامة بنت زينب. فعندما كان يركع أو يسجد كان يضعها، وعندما يقوم كان يحملها مرة أخرى. (رواه البخاري، حديث رقم 494).