الفيديوهات الدعوية

พระเจ้าผู้ทรงถูกบูชาจะต้องมีคุณลักษณะแห่งความสมบูรณ์
พระเจ้าผู้ทรงถูกบูชาจะต้องมีคุณลักษณะแห่งความสมบูรณ์

إن الإله الذي يستحق العبادة المطلقة لا بد أن يتصف بالكمال والجلال، فهو الخالق المنزه عن كل نقص وعيب. لقد وهبنا الخالق عقولاً ندرك بها عظمته الأزلية وقوته المطلقة، فهو وحده المستحق للعبادة بلا شريك. فلا يليق بالإله أن يكون مولوداً، أو ينام، أو ينسى، أو يأكل، أو يكون له زوجة أو ولد، فهو الغني بذاته. الإله الحق ليس بشراً يعتريه الضعف والمرض والموت، فكيف يُصلب أو يهان أو يُغلب من مخلوقاته؟ إن كل ما يُعبد من دونه من بشر أو حجر أو شجر أو حيوان هو باطل وناقص ومصيره الفناء والزوال. فكيف يعبد العاقل شيئاً أدنى منه، لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضراً، ولا حياة ولا موتاً ولا نشوراً؟ الله هو المدبر لكل شيء، لا يعجزه شيء في الأرض ولا في السماء، والكل محتاج إليه وهو الغني الحميد. وكما بين الله في كتابه الكريم: "إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذباباً ولو اجتمعوا له"، موضحاً عجزهم التام. إن هذا التفرد بالكمال هو ما يميز الله عن كل ما سواه ويوجب إفراده بالعبادة والتوحيد. فتعالى الله عما يصفون، فهو الإله الأحد، الصمد، الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد.

เป็นไปได้ไหมที่พระเจ้าจะทิ้งเราไว้โดยไม่มีการวิวรณ์
เป็นไปได้ไหมที่พระเจ้าจะทิ้งเราไว้โดยไม่มีการวิวรณ์

هل يعقل أن يخلقنا الله ويتركنا بلا هدى أو وحي؟ يتناول هذا الوصف سؤالاً محورياً حول حكمة الله في الخلق، مؤكداً أن الخالق العليم الحكيم الذي أبدع كل شيء بدقة متناهية، لم يخلق الكون والإنسان عبثاً أو بلا غاية. يُسلط الضوء على أن العقل البشري يرفض فكرة الوجود بلا هدف أو إجابات لأسئلة مصيرية كسبب وجودنا ومصيرنا بعد الموت. لذا، يؤكد المقال أن الله برحمته وحكمته أرسل الأنبياء والرسل – مثل نوح وإبراهيم وموسى وعيسى، خاتمهم محمد صلى الله عليهم وسلم – لبيان الغاية من خلقنا. كانت مهمتهم تعريف البشر بالله وحده، وكيفية عبادته، وإيضاح أوامره ونواهيه، وسبل الحياة الكريمة. توضح أن الدنيا دار اختبار، وأن الحياة الحقيقية هي الآخرة، حيث ينال المؤمنون الموحدون جزاءهم بالجنة، بينما يكون مصير المكذبين والجاحدين نار جهنم. ويستشهد بنصوص قرآنية كريمة تؤكد على أن الغاية من خلق الإنسان ليست العبث، وأن هناك حساباً وجزاءً حتمياً. هذا الوصف يقدم رؤية عميقة لمفهوم الوحي وضرورته لهداية البشرية نحو السعادة الأبدية.

ทำไมศาสดาถึงมีหลายท่าน
ทำไมศาสดาถึงมีหลายท่าน

يتساءل الكثيرون: لماذا تعدد الأنبياء والرسل؟ لقد أرسل الله تعالى الأنبياء والرسل منذ فجر البشرية لهداية الناس ودعوتهم إلى توحيده وعبادته وحده لا شريك له، وتبليغ أوامره ونواهيه. كانت رسالتهم الأساسية ثابتة: إفراد الله بالعبادة الخالصة. وكلما انحرفت أمة عن طريق الحق أو حرفت ما جاء به نبيها من وحي، بعث الله نبيًا جديدًا ليصحح المسار ويعيد الناس إلى الفطرة السليمة والإقرار بالخالق وطاعته، مستمرة هذه السلسلة المتواصلة من الهداية الإلهية عبر العصور. وقد ختم الله هذه النبوة والرسالة برسولنا محمد صلى الله عليه وسلم، الذي جاء بشريعة خالدة وعامة لكل البشرية إلى قيام الساعة، وهي شريعة ناسخة ومكملة لما قبلها من الشرائع السماوية. وقد تكفل الله عز وجل بحفظ هذه الرسالة الخاتمة وضمان بقائها وصلاحيتها لكل زمان ومكان. ولذلك، نحن المسلمون نؤمن بجميع الأنبياء والرسل والكتب السماوية التي سبقت، دون تفريق بين أحد منهم، تصديقًا لقوله تعالى: {آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنزِلَ إِلَيْهِ مِن رَّبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ ۚ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّن رُّسُلِهِ ۚ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا ۖ غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ} [البقرة: 285].

ลำดับขั้นตอนในการทำสงคราม
ลำดับขั้นตอนในการทำสงคราม

تُعدّ "مراحل خوض الحرب" دراسة عميقة وشاملة لجوهر الصراع المسلح، حيث تتجاوز مجرد سرد الأحداث لتكشف عن فن وعلم معقدين يحددان مسار النزاعات. يبدأ هذا التسلسل بتحليل دقيق للظروف الجيوسياسية وجمع المعلومات الاستخبارية، مرورًا بمرحلة التخطيط الاستراتيجي الشامل الذي يشمل تحديد الأهداف وتخصيص الموارد ووضع الخطط التكتيكية. ثم ينتقل إلى مرحلة التنفيذ العسكري، حيث تتجلى الكفاءة العملياتية والقدرة على التكيف مع المتغيرات الميدانية. لا يغفل هذا الوصف الجوانب اللوجستية الحيوية، وأهمية الدبلوماسية الموازية للصراع، والتأثير النفسي على كل من المقاتلين والمدنيين. إنه يسلط الضوء على سلسلة القرارات المصيرية التي يتخذها القادة، والتضحيات الجسيمة التي تُبذل، وصولاً إلى مرحلة ما بعد الصراع التي تشمل إدارة النتائج وتأمين السلام أو إعادة البناء. فهم هذه المراحل أساسي لإدراك التعقيدات الهائلة والتداعيات البعيدة المدى للحروب عبر التاريخ البشري، مما يجعلها ضرورية لكل من يود فهم ديناميكيات القوة والصراع.

ใครสร้างฉัน และทำไม
ใครสร้างฉัน และทำไม

يسبر هذا النص أغوار تساؤل وجودي عميق: "من خلقني؟ ولماذا؟" يستعرض استفسارات جوهرية حول خالق السماوات والأرض وما فيهما من كائنات معقدة وأنظمة دقيقة. يدعوك للتأمل في إتقان خلق الإنسان، بحواسه وفكره، وفي النظام الكوني البديع الذي يحكم المجرات. هل يمكن أن يكون هذا الكون العظيم قد نشأ من العدم، أو كان وليد الصدفة المحضة، أو خلق نفسه بنفسه؟ يلفت الانتباه إلى إيمان الإنسان بما لا يرى، كالمشاعر والأفكار، مستدلاً بآثارها الملموسة. فإذا كنا نرى آثار رحمة الخالق وقدرته في كل تفاصيل الخلق، فكيف يمكن لعاقل أن ينكر وجوده؟ يقدم النص مثالاً بسيطاً: فكما لا يمكن أن يُبنى بيت منظم دون باني، فهل يعقل وجود هذا الكون المترامي الأطراف بلا خالق مدبر؟ يتحدى التفكير العشوائي ويبرز دلائل التنظيم المحكم في دورات الحياة، الليل والنهار، وتبدل الفصول. يختتم بآية قرآنية كريمة تزيد التأمل، مؤكداً على أن إنكار الخالق يتنافى مع البدهيات العقلية والمنطقية. إنها دعوة صادقة لكل نفس للتفكر في عظمة القدرة الإلهية المطلقة التي لا يحدها شيء.

อัลลอฮ์ ซุบฮานะฮุวะตะอาลา
อัลลอฮ์ ซุบฮานะฮุวะตะอาลา

الله سبحانه وتعالى، هو الإله الخالق الواحد الأحد، المستحق وحده للعبادة، لا شريك له في ملكه ولا في ألوهيته. تتجلى عظمته في أسمائه الحسنى وصفاته العلا التي لا يحيط بها وصف، فمنها "الرحمن"، "الرحيم"، "الخالق"، "الرزاق"، وكلها تدل على كماله المطلق. "الله" هو الاسم الأعظم الذي لا يُسمى به سواه، ويعني المعبود بحق، الذي تتجه إليه القلوب والأفئدة بالخشوع والطاعة. كما جاء في محكم تنزيله: "قل هو الله أحد، الله الصمد، لم يلد ولم يولد، ولم يكن له كفواً أحد"، تأكيداً لفرادة ذاته وتفرده بالصمدية. هو الحي القيوم الذي لا تأخذه سنة ولا نوم، العليم بما كان وما سيكون، والقادر على كل شيء. وسع كرسيه السماوات والأرض، وهو العلي العظيم، لا يثقله حفظهما، ولا يعجزه أمر فيهما. إنه الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، مصدر كل خير وبركة، ومغيث كل سائل. سبحانه وتعالى عما يصفون، تنزه عن كل نقص، وتقدس عن كل مماثل أو شريك. إليه مرجع الأمر كله، وهو على كل شيء قدير، بيده مقاليد السماوات والأرض وإليه يرجع الأمر كله. فلنعظم اسم الله تعالى، ونعبده حق عبادته، فهو رب العالمين، إله الأولين والآخرين.

تطوير midade.com

جمعية طريق الحرير للتواصل الحضاري